Sep 28, 2009

سبعة مسببات أساسية لارتفاع الكولسترول في الدم

الأطعمة أحد المسببات الرئيسية لزيادة الكولسترول

الأطعمة أحد المسببات الرئيسية لزيادة الكولسترول

دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN)-- يعتبر ارتفاع بعض أنواع الكولسترول في الدم، من أبرز مسببات الجلطات القلبية نتيجة لتراكم الكولسترول في الأوعية الدموية، ما يؤدي إلى خلل في وظائفها.

ويرتفع الكولسترول في الدم لعدة أسباب، تتنوع بين الغذاء والتاريخ الطبي للعائلة وغيرها من المسببات، والتي يمكن تلافي أغلبها والتمتع بصحة أفضل، ونعرض هنا سبعة من المسببات وفقاً لما ذكره موقع health.com.

الغذاء: تحتوي العديد من الأطعمة على كميات كبيرة من الدهون المشبعة، والتي تؤدي إلى زيادة نسبة الكولسترول في الدم، وتتواجد الدهون المشبعة بكميات مرتفعة في أطعمة أغلبها من أصل حيواني كلحوم الأبقار والخنزير والعجول والحليب والبيض والزبدة والجبن.

كما تعتبر الأطعمة المعلبة التي تحتوي على زيت جوز الهند، وزيت النخيل وزبدة الكاكاو مصدراً من مصادر الدهون المشبعة، إضافة إلى تواجدها في عدد من أواع البسكويت وغيرها.

الوزن الزائد: بالإضافة إلى الأثر السلبي لزيادة الوزن في الحياة الاجتماعية، فإن هذه الزيادة تؤدي إلى زيادة الدهون الثلاثية والتقليل من بعض أنواع الكولسترول المفيد مثل HDL.

مستوى النشاط: قلة الحركة وممارسة الرياضة، تؤدي إلى زيادة الكولسترول الضار أو LDL كما يؤدي إلى خفض الأنواع المفيدة منه، لذا يجب ممارسة الرياضة والحركة بشكل منتظم.

العمر والجنس: يزداد الكولسترول في الدم بشكل تلقائي بعد تجاوز سن العشرين لدى الرجال والنساء، وبعد ذلك يبدأ بالارتفاع لدى الرجال بعد سن الـ 50، أما عند النساء، فيبقى المستوى منخفضاً حتى تصل المرأة لسن اليأس، ويبدأ بعدها المستوى بالارتفاع ليصبح مساوياً لما هو عند الرجال.

الوضع الصحي العام: تؤدي الإصابة ببعض الأمراض كالسكري إلى زيادة نسبة الكولسترول في الدم، لذا يجب التأكد دائماً من إجراء فحص طبي سنوي، والاطلاع دوماً على حالة القلب، واحتمالية الإصابة بأمراض ذات علاقة بنسبة الكولسترول ومحاولة تجنب ما يسبب زيادته في الدم.

التاريخ الصحي للعائلة: غالباً ما تلعب العوامل الوراثية دوراً مهماً في صحة الأفراد، لارتباط الكثير من مسببات المرض بالجينات المتوارثة جيلاً بعد جيل، لذا فارتفاع الكولسترول لدى أفراد العائلة خصوصاً الأب والأم، يعني بالضرورة ارتفاعه لدى أفرادها، ما يوجب حذراّ زائد في التعامل مع المسألة.

التدخين: فهو قد لا يسبب زيادة في أنواع الكولسترول الضارة، إلا أنه يؤدي إلى خفض الأنواع المفيدة منه، لذا يفضل الإقلاع عن التدخين لصحة قلب أفضل.

Sep 25, 2009

الزبيب يحمي الأسنان من التسوّس

الزبيب يحتوي عللا مضادات للجراثيم يمكن أن تقضي على أمراض الأسنان

هيلو - وجد باحثون أميركيون بديلاً صحياً عن الوجبات الخفيفة الغنية بالسكريات، وهو الزبيب الذي يقولون إنه قد يقي الأسنان من التسوّس.
وقال الباحثون إنه بالإضافة إلى ما يحتويه الزبيب من حامض الكربوليك والحديد والفلافونويد "مجموعة مركبات عضوية قابلة للانحلال في الماء"، فهو يحتوي أيضاً على مضادات للجراثيم يمكن أن تقضي على أمراض الأسنان.
وأوضحوا أن حمض الأوليانوليك الموجود في الزبيب أظهر فعالية في القضاء على أمراض غشاء الأسنان.
ووجد الباحثون أن الزبيب يساهم بشكل إيجابي في إعادة المعادن إلى جذور الأسنان المتضررة ومن الممكن أن يكون عاملاً طبيعياً في علاج التسوّس.
وافترض الباحثون أن الزبيب يحتوي على مواد كيميائية مضادة للميكروبات قادرة على التخلص من الجراثيم الموجودة في الفم، والتي لها علاقة بالتسوس أو بأمراض اللثة وبالتالي فهو مفيد لصحة الفم.
يشار إلى أن نتائج الدراسة مفصلة في ملحق خاص في مجلة "التغذية

سبق علمي: لقاح مضاد للايدز

 

اللقاح الجديد يفتح باب الأمل لعلاج فعال ضد الايدز

 

بانكوك: أعلن باحثون اتحقيق سبق علمي مع نجاح لقاح تجريبي ضد الايدز في الحد من مخاطر الاصابة بالمرض، بعد ظهور نتائج أكبر تجربة من نوعها في العالم.
وقال الباحثون ان اللقاح يقلل مخاطر الاصابة بالايدز بحدود الثلث تقريبا، وفق نتائج التجربة التي شملت 16 الف متطوع واجراها الجيش الاميركي ووزارة الصحة التايلاندية.
وقال الكولونيل جيروم كيم من برنامج ابحاث الايدز الذي يجريه الجيش الاميركي خلال مؤتمر صحافي في بانكوك "انه تقدم علمي على درجة كبيرة من الاهمية ويعطينا الامل بامكانية التوصل الى لقاح فعال على المستوى العالمي في المستقبل".
واضاف "انه اول برهان على قدرة لقاح مضاد للايدز على الحماية من الاصابة بالمرض".

Sep 6, 2009

التمارين الرياضية تحدّ من الشهية

 

التمارين الرياضية تمنع ازدياد عدد الخلايا الدهنية

 

دنفر: تحُول التمارين الرياضية دون اكتساب الوزن مجدداً بعد اتباع حمية غذائية، وذلك عبر الحد من الشهية على الطعام وحرق الدهون قبل حرق الكاربوهيدرات.
وأفاد علماء أميركيون في جامعة كولورادو دنفر في دراسة جديدة بأن التمارين الرياضية تمنع ازدياد عدد الخلايا الدهنية خلال فترة إعادة اكتساب الوزن.
ونشرت هذه الدراسة في مجلة "التنظيم الفيزيولوجي" الأميركية، حيث أخضعت جرذان لعدّة اختبارات، فتناولت طعاماً عالي الدسم لـ16 أسبوعا ولم تقم بأي حركة، ثم تناولت طعاماً قليل الدسم لمدة أسبوعين، ففقدت 14% من وزنها.
وحافظت الجرذان على هذه الحمية الغذائية لمدة 8 أسابيع، محافظةً بالتالي على الوزن الذي خسرته.
وقد أخضع نصف الجرذان إلى تمارين رياضية على آلة مشي بينما ظلّ النصف الثاني بلا حركة. ثم عادت الجرذان لتناول الطعام بشكل عادي لمدة 8 أسابيع أخرى.
وأظهرت النتائج أن الجرذان التي مارست التمارين الرياضية اكتسبت وزناً أقل، وأحرقت الدهون مبكراً في النهار ثم الكاربوهيدرات، وكونت خلايا دهنية أقل، واكتسبت دهوناً أقل في منطقة البطن، وخفت شهيتها على الطعام.

كيف تحمي الخضروات قلب الإنسان؟

 

 

لندن ـ اكتشف الباحثون سبباً يحتمل أنه يساهم في جعل الخضروات مثل البروكلي والكرنب والقنبيط نافعة للقلب.
ولفتت هيئة الإذاعة البريطانية "بي بي سي" أن الباحثين توقعوا وجود مادة كيميائية معينة في الخضروات يمكنها أن تولد آلية دفاع طبيعية لحماية الشرايين من الأمراض.
وأمل فريق الباحثين في جامعة "إمبريال كولدج لندن" أن يتوصلوا إلى علاجات غذائية لمنع الإصابة بالأمراض القلبية.
وأشار إلى أن معظم أمراض القلب يتسبب بها وجود لويحات دهنية في الشرايين غير أن هذه اللويحات لا تسدّها بطريقة متناسقة، ومن هنا فإن الدراسة الأخيرة أظهرت أن بروتين "أن أف 2" الذي يمنع تشكل هذه اللويحات يكون غير فاعل في الشرايين المعرّضة للمرض.
واكتشفت الدراسة أن العلاج بمادة كيميائية موجودة في بعض الخضروات كالبروكلي يمكن أن يفعّل الـ"أن أف 2" في هذه الشرايين المعرضة للمرض.
كما اكتشفت أن مادة سالفورفين الموجودة أيضاً في البروكلي من شأنها أن تخفف من الالتهابات التي قد تتعرض لها الشرايين.
ولفت المدير الطبي لمنظمة "بريستيش هارت فاوندايشن" الدكتور بيتر ويسبرغ الممول للبحث أن هذه الاكتشافات تظهر الآلية التي تعمل بها هذه الخضروات على الحماية من الأمراض القلبية.

الفواكه مفيدة للصحة أكثر مما هو شائع

 

 

نيويورك ـ تبين ان في الفواكه مواد مضادة للأكسدة وتفيد الجسم أكثر مما هو شائع ومعروف.
وأشار موقع "هيلث داي نيوز" الأميركي إلى ان دراسة عالمية جديدة على التفاح والدراق والنكتارين تضم 5 مرات أكثر من المعلوم من مادة "البوليفينول" الكيميائية التي يعرف عنها مكافحتها للأمراض.
وعمد الباحثون في "معهد أبحاث الأغذية" بمدينة نورويش الإنكليزية إلى تفحص "البوليفينول" التي كان يتم تجاهلها في السابق ولا توجد في الخلايا القاسية ،وتم قياس "البوليفينول" الذي يمكن استخراجه بسهولة ويدرسه الباحثون عادة.
ونقل بيان ل"معهد أبحاث الأغذية" عن سارة أرانز من المعهد الأسباني للأبحاث العلمية في مدريد ان هذا "البوليفينول يحتاج للمعالجة مع الأحماض كي يتم استخراجه من قشرة خلايا الفواكه في المختبر".
وأضافت "ما لم يتم الاستحصال على البوليفينول الذي لا يمكن استخراجه بعين الاعتبار، فإن تقييم معدلات البوليفينول المفيدة لا يكون كافيا".
يشار إلى ان الدراسة نشرت في مجلة "الكيمياء الزراعية والغذائية".

Sep 3, 2009

حبوب التحلية الصناعية تفاقم مشكلة البدانة

 

حبوب التحلية الصناعية تزيد الوزن ولا تخفضه

 

لندن: حذرت باحثة بريطانية من أن الحبوب الصناعية التي تضاف إلى المشروبات الساخنة مثل الشاي والقهوة لتحليتها لا أثر لها يذكر في تخفيض الوزن بل على العكس قد تفاقم مشكلة البدانة عند البعض.
وقالت ثريا شيرازي بيتشي، وهي استاذة في جامعة ليفربول ببريطانيا، إن أجسامنا لا تستطيع التمييز بين هذه الحبوب الصناعية التي تضفي مذاقاً حلواً على المشروبات وغير ذلك وبين السكر نفسه لأنه عند دخولها إلى الجسم "تتصرف" تماماً كالسكر وتقوم بتنشيط أجهزة الاستشعار في القناة الهضمية التي تلعب دورا رئيسيا في امتصاص الغلوكوز.
وذكرت إنه ينتج عن ذلك امتصاص الجسم للمزيد من السكر ومعه السعرات الحرارية التي يحاول البعض التخلص منها، أي أن ذلك يعني أن حبوب التحلية قد تساعد قليلاً على خفض الوزن إن لم تكن معدومة الفائدة كلياً.
وقالت لصحيفة "ديلي ميل" البريطانية "لا أعتقد أن حبوب التحلية الصناعية مفيدة في خفض الوزن". وأضافت " إني أنصح بتناول أطعمة طبيعية ولكن ليس بكميات كبيرة".
وأجرت بيتشي دراسة حول الحبوب الصناعية المحلية عند دخولها إلى الامعاء الدقيقة وامتصاص الجسم للسكر أو الغلوكوز، مشيرة إلى وجود خلايا محددة في الجسم تقوم بالكشف عن السكر واطلاق هرمونات ضرورية لوصولها إلى ثنايا الامعاء والدم حيث أنها تحترق أو تتحول إلى دهون.
وقالت إن هذه الخلايا تطلق الهرمونات عند دخول حبوب التحلية الصناعية إلى الجسم وهذا يجعل الامعاء تمتص السكر الحقيقي.
واضافت إن هذه الحبوب تنشط أيضا جهاز استشعار الغلوكوز وتزيد قدرة الامعاء على استيعاب المزيد من السكر.
وقالت " البعض يظن أن تناول مشروب الكولا دايت يساعد على النحافة ولكن العكس هو الصحيح لأن بإمكان الحبوب الصناعية المحلية تفعيل جهاز الاستشعار وجعل الجسم يمتص المزيد من الغلوكوز من الاطعمة التي يتناولها".
وختمت بالقول إن الادوية التي تسيطر على خلايا الاستشعار للسكر قد تساعد في علاج أمراض مثل السكري وتمنع البدانة.

التوت البري يكافح السكري

 

عصير التوت البري الأزرق يساعد على منع الاصابة بمرض السكري والبدانة

 

أوتاوا: قال باحثون كنديون إن التجارب التي أجروها على عصير التوت البري الأزرق "بلوبيري" في أميركا الشمالية أظهرت بأنه قد يساعد على الحد من تراكم الدهون في الجسم والوقاية من بعض الأمراض وفي مقدمها السكري.
وأجرى الباحثون في جامعة مونتريال ومعهد إيرماند فرابيار وجامعة دو مونكتون تجارب على مستخلصات هذا التوت حيث تبين لهم بحسب الدراسة التي نشرت في المجلة العالمية للبدانة إن مستخلصاته والنوع البكتيري في قشوره قد يكون مفيداً في مكافحة السمنة والوقاية من مرض السكري وذلك بعد إجراء تجربة على فئران المختبر.
وفي هذا السياق قال الدكتور بيار حداد وهو أستاذ علم الصيدلة في كلية الطب بجامعة مونتريال إن نتائج هذه الدراسة تظهر بوضوح أن عصير التوت البري الأزرق يمكن أن يساعد بقوة على منع احتمال الاصابة بمرض السكري والبدانة.. مشيراً إلى الدور الذي تلعبه عملية التغيير الكيميائي للمواد في الجسم وتأثير ذلك على الانزيمات فيه.
وأوضح حداد أن التجارب التي أجريت على فئران مختبر أظهرت أن هذا العصير منع الارتفاع في مستوى سكر الدم عندها وبإمكانه حماية الفئران الصغيرة المهيئة للاصابة بالسكري من أن تصبح بدينة أو تصاب به.

alarabonline العرب اونلاين

الفلفل الحار يعوّض الأسبرين في علاج القلب!

 

الفلفل الحار يتيح للجسم استخدام الغلوكوز بشكل فعّال

 

كانبيرا: يمكن أن يحل الفلفل الحار يوماً مكان الأسبرين من أجل علاج مرض السكري وأمراض القلب والأوعية الدموية.
وذكرت صحيفة "سيدني مورننغ هيرالد" أن علماء في جامعة تاسمانيا يجرون أبحاثاً من أجل معرفة فوائد النباتات والتوابل وتأثيرها على الدم.
وفي هذا السياق، قالت الباحثة في جامعة ومدرسة علوم الحياة كيران أهوجا إن مكونين اثنين في الفلفل الحار وهما "كابسياسين" و "ديهايدروكابسياسين" بإمكانهما خفض السكر في الدم ومستويات الانسولين وكذلك الحدّ من تكوين الرواسب الدهنية في جدران الشرايين ومنع تجلط الدم.
وتعدّ الأمراض القلبية الوعائية إحدى أكثر الأسباب الرئيسية التي تؤدي للوفاة في الدول المتقدمة.
وقالت أهوجا "اختبرنا المكّون كابسياسين وتبين لنا بأنه يؤثر على تراكم الصفائح الدموية أو تخثر الدم\'\'.
وأضافت إن أكل الفلفل الحار يجعل الجسم ينتج كمية أقل من الانسولين ويتيح للجسم استخدام الغلوكوز بشكل فعّال.
وتابعت "إنه "الفلفل الحار" قد يقي من الاصابة بمرض السكري"، ولكنها لم تشر إلى كمية الفلفل التي يمكن استخدامها في الطهي. وقالت " إن الأمر يتعلق بمدى قوة الفلفل الحار وكمية الكابسياسين فيه".
وتلقت الدكتورة أهوجا التي تعمل في هذا المشروع منذ عام 2003 منحة من جامعة تاسمانيا حوالي 13 ألف دولار أميركي من أجل إجراء مقارنة بين تأثير الفلفل الحار والاسبرين في تسييل الدم ومن المقرر أن تنتهي من العمل في هذا المشروع العلمي العام المقبل.

أهلاَ وسهلاَ بالزائرين الكرام وأرجو أن تجدوا المتعة والفائدة معنا

My Slideshows